المجلة الأردنية للفنون https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja <p>المجلة الأردنية للفنون (jja) هي مجلة علمية عالمية متخصصة محكمة تصدر من عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة اليرموك بدعم من صندوق البحث العلمي وزارة التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية.</p> <p>المجلة الأردنية للفنون مسجلة برقم:</p> <p>Print (ISSN (2076 - 8958</p> <p>ISSN (2076-8974) Online</p> <p><strong>المجلة الأردنية للفنون مصنفة في: </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>* Crossref</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>* Ulrichs </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>* E – MAREFA Database. (Q1) (عام 2022)</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Q2 2023</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Q2 2024</strong></p> Deanship of Reasearch and Graduate Studies - Yarmouk University ar-IQ المجلة الأردنية للفنون 2076-8958 طرق وتقنيات العرض في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة ودورها في توثيق الهوية الفنية، دراسة مقارنة https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/449 <p>هدفت الدراسة إلى التعرف على طرق وأساليب عرض الأعمال الفنية في المتحف الوطني الأردني، والأسس الفنية والتصميمية، وأسس العرض التي يقوم عليها المتحف الوطني الأردني، والتقنيات المستخدمة. حيث تكونت العينة من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة والمتحف المصري في القاهرة (التحرير). ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الدراسة المنهج التحليلي الوصفي المقارن. ومن أبرز النتائج التي تم التوصل إليها: إن المقتنيات في المتحف المصري في القاهرة رتبت ترتيباً تاريخياً حسب العصور، بينما اعتمد المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة فقط على موضوعات الفن المعاصر، بالإضافة لاهتمام المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالعروض المؤقتة بشكل دائم، والتي بدورها تعمل على تنشيط دور المتحف وحركة الزيارة المتحفية. كما يعتمد المتحف المصري على استخدام التقنيات الحديثة وأساليب وطرق العرض الحديثة، ويقتصر المتحف الأردني على طرق العرض التقليدية.</p> موفق السقار ريناد القضاة الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 291 312 حفظ الأرشيف السّينمائي كتراث وطني وهويّة ثقافيّة، الواقع والآفاق https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/450 <p>يُعْتَبَرُ الفنُّ السّابِعُ رغم تجاوز، أسن الفنونِ التي سبقته، بقرونَ من الزّمنِ قبل ظهوره، جديرا بالبحث والتّمحيص والحفظِ عبر الزّمنِ لسُرْعَةِ توسعاته التّقنيّة والفنّيّة التي تجعل كل حقبة من حقبِ تطوّرِه تُمثِّلٌ محطّة مستقلة في أركيولوجيا السّينما، لتكوّن تراكمات ثقافيّة وجماليّة ناتجة عن تعدّد المدارس والرّؤى الفنّيّة. وقد يكون استخدام الأرشيف السينمائيّ كمرجع بحثيّ، وسيلة لربط باحثي السّينما والسّمعي البصري بنظرائهم في اختصاصات أخرى كعلوم التّراث والتّوثيق والأرشيف، وذلك ما يجعل السّينما فنّا بيْنِيّا يؤثّث للاتصال البحثيّ بين عديد التّخصّصات، جازما بذلك أهليّة أرشيفه للحفظ بصفته ممثّلا للهويّة الوطنيّة، واعتباره تراثا ثقافيّا لا ماديا جديرا بالصّيانة والإدامة.</p> <p>وقد انطلق الاعتناء بالأرشيف السينمائيّ والسّعي إلى حفظه في فرنسا على يدي (هنري لانغلوا) مؤسّس ورئيس المكتبة السينمائيّة الفرنسيّة<a href="#_edn1" name="_ednref1"><sup>[i]</sup></a> (Khelifi, 1970, pp. 28-29)، عبر تأسيسه لمعايير فنّيّة تضمن استدامة الفنّ السّابع وتداخل تخصّصات الباحثين اللاجئين له كمرجع بحثيّ؛ ثمّ تطوّر هذا النّضال ليشمل عديد الأمم ذات الماضي السّينمائيّ الزّاخر والجدير بالحفظ والتّثمين.</p> <p>تسعى الباحثة عبر هذا البحث إلى تسليط الضّوء على أهليّة تسجيل الأرشيف السّمعيّ البصريّ لكل بلد، كتراث لامادّي معترف به لدى اليونسكو ومسجّل بقائمتها، بصفته فنًّا وممارسةً ومهارة ًحسب ما تمليه النّقاط (ب) و(ج) و(هـ) من الفصل الثّاني من المادّة الثّانية من الاتّفاقيّة الدّوليّة لحماية التّراث الثّقافي غير المادّي والصّادرة خلال دورة باريس سنة 2003 من الاجتماعات السّنويّة للبلدان الأعضاء بمنظّمة اليونسكو (UNESCO, 2003, p. 3).</p> <p><a href="#_ednref1" name="_edn1">[i]</a> هذه ترجمتنا الخاصة لهذا المقتطف الفرنسي من كتاب عمّار الخليفي:</p> <ol> <li class="show">Henry Langlois fondateur et président de la cinémathèque française&nbsp;» (Khelifi, 1970, pp: 28-29).</li> </ol> فاتن ريدان الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 313 324 جدلية الواقعي والافتراضي في أداء الممثل المسرحي: مقاربة ديالكتيكية لمسرحية (يا رب) للمخرج مصطفى ستار الركابي https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/451 <p>ظهور الرقميات في النصف الثاني من القرن العشرين، رافقه ظهور مقولات فلسفية عديدة ناقشت الوجود الاجتماعي والإنساني بوصفه مرحلة جديدة أحدثت قطيعة معرفية، وأنتجت مفاهيم جديدة خصت الإنسان وممارساته كافة، ولعل بروز مصطلح الافتراضي ومقاربته بالواقع هو من أهم تلك المفاهيم، وبناءً على أن الفن المسرحي بشكل عام والأداء التمثيلي على وجه الخصوص هو أحد الممارسات العملية للإنسان، وهو التجربة التي تتأسس على التجربة الإنسانية، اكتسبت أهميتها البحثية وأصبح من الضرورة دراسة أبعاد جدلية الواقعي والافتراضي في أداء الممثل المسرحي، وعليه انطلق الباحثان في دراسة هذه الجدلية من خلال هذا البحث الذي تضمن مقدمة البحث التي احتوت مشكلة البحث والحاجة إليه، فضلا عن هدف البحث وأهميته.</p> <p>وتناول التأسيس النظري في مبحثه الأول مفهوم (جدلية الواقعي والافتراضي) في ضوء المقولات الفلسفية، وبيّن المبحث الثاني (التمثيل إبدال وتحول بين الواقع والافتراض) في ضوء التطبيقات المسرحية، فيما بيّن المبحث الثالث (جدلية تشكل المعنى بين الممثل والفضاء المسرحي)، وتناول البحث في (إجراءات البحث) تحليلا لعينة البحث التي تمثلت بالعرض المسرحي العراقي (يا رب) معتمدا في ذلك على المنهج الوصفي التحليلي.</p> <p>ومن أهم الاستنتاجات: إن استخدام وسائطيات في العرض المسرحي وفق المقاربة المفاهيمية لجدلية التبادل بين الواقعي والافتراضي أسهم بشكل فاعل في تجسيد طبيعة الصراع الداخلي، وعبر عن انفصال الذات الإنسانية كوجود مادي عن الجوهري. كما أسهمت جدلية التبادل بين الواقعي والافتراضي في أداء الممثل بخلق صورة مسرحية متعددة المستويات في آن واحد. وإن جدلية الواقعي والافتراضي عملت على التعبير عن الصورة المضمرة في باطن الشخصية مما خلق نسقاً أدائياً متحولا ومركبا.</p> راسل عودة همام تركي الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 325 340 أهمية جغرافيا الأردن في صناعة الأفلام السينمائية العالمية، دراسة لبنية الزمان والمكان في فيلم لورانس العرب https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/453 <p>الأهداف: يهدف البحث إلى تحديد أهمية جغرافيا الأردن، المكان والزمان في صناعة الأفلام السينمائية العالمية لتأكيد درامية العمل السينمائي، والدور الذي تقوم به الجغرافيا في بناء أحداث قصة الفيلم السينمائي، كما يتناول أهمية اللقطة السينمائية في صناعة الأفلام السينمائية العالمية في إبراز معالم الجمال للمكان.</p> <p>المنهجية: تمّ الاعتماد على أسلوب التحليل الكمي والنوعي ضمن المنهج الوصفي، حيث اعتمد البحث على الأسلوب الكمي والنوعي في تحليل المحتوى؛ لغايات دراسة وتحليل التطور التاريخي في استغلال جغرافيا الأردن (المكان والزمان) في تصوير الأفلام السينمائية العالمية، وقياس مدى الاستفادة من هذه الجغرافيا. إذ تمّ سحب عينة عمدية (قصدية) ضمن فترة إجراء البحث، التي تحّددت من عام 1962 إلى عام 1922، من الأفلام السينمائية العالمية التي صورت في الأردن.</p> <p>النتائج: من أهم النتائج التي توصل إليها البحث هي أن المخرج اهتم بإبراز فاعلية الجغرافيا (المكان والزمان) في فيلم (لورنس العرب). لما كان لذلك من تأثير على دراما القصة السينمائية الحقيقية في الفيلم.</p> <p>الخلاصة: جاءت الخلاصة بالتركيز على عنصري المكان والزمان في مناهج وخطط تخصص دراسة السينما والتلفزيون في كليات الفنون الجميلة. كذلك بعرض فيلم لورنس العرب ضمن مساقات أقسام السينما والتلفزيون في كليات الفنون، لما يساهم فيه المكان والزمان بإبراز فاعلية أكبر للدراما في الفيلم السينمائي.</p> <p>&nbsp;</p> أحمد الفالح الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 341 355 سردية الرسم والتصوير كعملية للتفكير والمعرفة في فيلم: “Painters Painting: The New York Art Scene, 1940–1970” https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/454 <p>يهدف البحث الحالي إلى التركيز على مفهوم التجربة الفنية ضمن الإطار العملي والفكري لصناعة اللوحة التجريدية، حيث حدد الباحث فيلم وثائقي يسجل مقاربات الفنانين والنقاد مابين الأستوديو والمتحف وصالة العرض. رَصد الفيلم العملية الإبداعية وحمل عنوان (<em>Painters Painting: The New York Art Scene, 1940–1970</em><em>*)</em> وهو فيلم يسجل السرديات المتبادلة بين تجربة إنتاج اللوحة التجريدية ونقدِها. لذلك، بدأت منهجية البحث بمراجعة نظريات النقد الفني في تحليل الوسائط الفنية باعتبارها أدوات للتجربة الإبداعية البصرية، مما يُحسِّن مفاهيم وتطبيقات الفنان والباحث العربي في حقول الفنون والوسائط المرئية. وقد ركَّزت منهجية البحث على التقاطعات بين نظريات علم نفس الإدراك وعلم الاجتماع بالإضافة إلى النظرية الشكلية التي توظف النقد الفني كأداة لتفكيك تجربة الإبداع. يتزامن التطبيق والتنظير خلال عملية الإبداع منذ مرحلة الاشتغال في استديو الفنان إلى مرحلة عرض التجربة الفنية للجمهور. يحلل هذا البحث مرحلة هامة من مراحل تحولات الذكاء البصري ضمن سياقات ما بعد الحداثة. كنتيجة نوعية. تكمن أهمية هذا البحث في دراسة العلاقة بين الفن وتطورات الوسائط الإبداعية ضمن سيميائية التجريد في الفنون البصرية. وترتكز خُلاصة البحث على علاقة مترابطة بين النظرية والتطبيق في مجالات الفنون البصرية ضمن إطار مفاهيم العملية الإبداعية وعلم نفس الإدراك والنظرية الشكلية. ومما يُشكل أهمية مضافة لهذه الورقة، هو أنها تستكشف أسلوب توظيف محتوى الفيلم في توعية الجمهور والمجتمع حول الفنون البصرية من حيث موقف الناقد الجمالي بالتزامن مع موقف الفنان الإبداعي. وهذا يعزز الثقافة الفنية في المجتمعات التي تفتقر للتربية الفنية والمتاحف والمؤسسات التي ترعى الفن.</p> محمد العباس الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 357 369 الواقع الموسيقى في الأردنّ، عمّان وإربد أنـموذجا https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/455 <p>سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن الواقع الموسيقي في الأردنّ من عدّة جوانب؛ الجوانب التعليميّة والاجتماعيّة والعلميّة، وبالتحديد من وجهة نظر الموسيقيين: الطلبة في الجامعات الأردنيّة، والأكاديميين العاملين في مجال التعليم المدرسي والجامعي في المؤسّسات الحكوميّة والخاصّة، والممارسين في المنظّمات المجتمعيّة المدنيّة، ونظرة أولياء أمور الطلبة للموسيقى كمادّة تعليميّة وفهمهم لأهميّة وجودها ودورها في الحياة بشكل عام. كما أنها سلطت الضوء على وجود اللاجئين ودورهم وأثرهم في سوق العمل والحركة الموسيقيّة في الأردنّ. استخدمت الدراسة المنهج التّفسيري التّوضيحي، وقد تبيّن من خلال إجراءات الدراسة بأنّه يوجد ضعف في الاهتمام بتعليم الموسيقى في سن مبكّرة، وأنّ أغلب المناهج التعليميّة المستخدمة في مؤسساتنا التعليميّة الأردنيّة بشكل عام هي من أصل أجنبي على الرّغم من وجود منهج موسيقي أردني معتمد للمدارس من قبل وزارة التربية والتعليم، كما كشفت الدراسة عن حاجتنا الملحة لإنشاء مدرسة موسيقيّة، وإقامة مجلس يتكوّن من مجموعة من الموسيقيّين والمعلمين الذين يؤمنون بفكرة المدرسة، ويتحمّلون مسؤوليّة توضيح جدوى وجودها، وضمان استمراريّتها، والحصول على دعم الوزارات المعنيّة، وخاصّة دعم وزارتي التّعليم العالي والثّقافة. وفي نهاية الدراسة خلصت إلى مجموعة من النتائج والتوصيات التي من المؤمل أن تفيد المعنيين مستقبلا.&nbsp;</p> هبة عباسي الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 371 388 أساليب السرد القصصيّ في الفن السعودي المعاصر (دراسة تحليليَّة) https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/456 <p>لقد استخدم الإنسانُ منذ أقدم العصور السرد القصصيّ كوسيلة اتصال بصري، وتوثيق تاريخي عبر العصور. وتُعنى هذه الدراسة بالكشف عن مفهوم السرد القصصيّ في الفنون البصرية والكشف عن أساليبه في الفن السعودي المعاصر؛ من خلال تحليل أعمال فنيّة سعوديّة معاصرة بين عاميْ (2011-2020م)، وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفيّ التحليليّ لعدد (5) أعمال فنيّة سعوديّة معاصرة، تم اختيارها كعينة قصديّة وفق معايير محدّدة، وأسفرت الدراسة عن نتائج عدة؛ أهمها:</p> <p>إن أبرز أنواع السرد القصصيّ التي ظهرت في الفن السعودي المعاصر تمثلت في: السرد أحادي المشهد، والسرد المستمر، والسرد التسلسلي (التتابُعيّ)، والسرد البانورامي، والسرد التقدُّميّ، وأن مُكوّنات البنْية السرديّة التي ظهرت في الفن السعودي المعاصر تركّزت في: المكان والزمان والشخصيّات والحدث والحوار مالاسترجاع واللُّغة والحبكة، ولم يكن هناك ظهور للاستباق كمكوّن سرديّ في الأعمال الفنيّة. وأوصت الدراسةُ بإجراء دراسات مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعيّ، ودوره في تطوير السرد القصصيّ في الفنون البصرية، كما أوصت بإجراء دراسات وبحوث عن السرد القصصيّ في الفنون التفاعليّة.</p> <p>&nbsp;</p> خلود العبيكان الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 389 405 تصميم آلة الربابة الموسيقية الشعبية كسلف لآلة الكمان https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/458 <p>تكمن أهداف هذا البحث في دراسة عناصر تصميم آلة الربابة، وتحديداً الصندوقية الشكل مثل الربابة ذات الزوايا القائمة والربابة ذات الجوانب المنحنية الى الداخل، و ارتباط هذا التصميم بتصميم آلة الكمان. وخاصة في المجتمعات البدوية الصحراوية في شبه الجزيرة العربية. اتبع الباحثان المنهج الوصفي التحليلي واستخلاص الدلالات التي تخدم أهداف البحث. اما الفئة المستهدفة في هذا البحث فهي منطقة بلاد الشام. وتوصل الباحثان الى نتائج مفادها انه ورغم التصميم البدائي لهذه الالة والذي يعكس سياقاتها الموسيقية والثقافية والبيئية الا انها مازالت تستخدم وعلى نطاق واسع في الجغرافيا البدوية الطابع وهذا الشكل من الربابة له دور واسع في الموسيقى الشعبية، خاصة في المجتمعات البدوية في الصحراء.&nbsp; كما خلص الباحثان الى ان هناك اختلافات شكلية في تقنية تصميمات آلة الربابة وآلة الكمان، وهذا الشيء البديهي على اعتبار ان الرباب من أسلاف آلة الكمان من حيث الشكل وطريقة العزف بالقوس.</p> <p>&nbsp;</p> Ali AlShurman Chris Mulender الحقوق الفكرية (c) 2024 2024-09-15 2024-09-15 407 314