المجلة الأردنية للفنون
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja
<p>المجلة الأردنية للفنون (jja) هي مجلة علمية عالمية متخصصة محكمة تصدر من عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة اليرموك بدعم من صندوق البحث العلمي وزارة التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية.</p> <p>المجلة الأردنية للفنون مسجلة برقم:</p> <p>Print (ISSN (2076 - 8958</p> <p>ISSN (2076-8974) Online</p> <p><strong>المجلة الأردنية للفنون مصنفة في: </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>* Crossref</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>* Ulrichs </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>* E – MAREFA Database. (Q1) (عام 2022)</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Q2 2023</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Q2 2024</strong></p>Deanship of Reasearch and Graduate Studies - Yarmouk Universityar-IQالمجلة الأردنية للفنون2076-8958بناء برنامج مقترح في التصوير الفوتوغرافي الرقمي وأثره على تنمية التفكير الإبداعي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي في مادة التربية الفنية
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/597
<p>هدفت الدّراسة إلى معرفة أثر طريقة البرنامج المقترح في التصوير الفوتوغرافي الرقمي في تنمية التفكير الإبداعي لدى تلاميذ الصف الخامس الأساسي في حصة التربية الفنية. تم استخدام اختبار تورانس في تطبيق مهارات التفكير الإبداعي الأربعة (الأصالة، الطلاقة، التفاصيل، المرونة). وتكوّنت عينة الدّراسة من (44) تلميذا اختيروا بالطريقة العشوائية ووزعوا إلى مجموعتين في الفصل الثاني من العام الدراسي 2018/2019. تم اختيار واحدة من الشعب كمجموعة تجريبية عدد أفرادها (21) تلميذا من الإناث تم تدريسها باستخدام البرنامج المقترح في التصوير الفوتوغرافي الرقمي، والمجموعة الأخرى كمجموعة ضابطة عدد أفرادها (23) تلميذا من الإناث، تم تدريسها بالطريقة الاعتيادية. وأظهرت نتائج الدّراسة وجود فرق دال إحصائيًا في مهارات التفكير الإبداعي مُنفردةً ومُجتمعةً، لصالح أفراد المجموعة التجريبية الذين دُرِّسوا بطريقة البرنامج المقترح في التصوير الفوتوغرافي الرقمي، مقارنة بأداء أفراد المجموعة الضابطة الذين دُرِّسوا بالطريقة الاعتيادية.</p>مرام الدهوناكرم العمري
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183295308أدوار جديدة للمتحف استجابة للتغيرات الثقافية المعاصرة
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/601
<p>سيبقى المتحف كما كان عبر تاريخه الطويل نسبيا محققا لدوره الأساسي الذي نشأ وتطور من أجله وهو حفظ ورعاية وعرض القطع التي تتكون منها مجموعته. ومشكلة البحث هي أن العديد من المتاحف في العالم مع قيامها بهذه الوظيفة الأساسية، قد أصبحت تعاني من ضغوط كبيرة أهمها نقص التمويل وقلة عناصر جذب الزوار وما يتبع ذلك من الضرورة الملحة لتطوير الإدارة لتصبح قادرة على معالجة المشاكل المستحدثة وتفعيل أدوار جديدة بدأ الاهتمام بالعمل عليها. يحتم هذا الوضع النظر في حال المتاحف الحرجة ومحاولة وضع الحلول المناسبة لها. ويفترض البحث أنه قد حصلت منذ نهاية القرن الماضي تغيرات تكنولوجية واقتصادية وسياسية واجتماعية حتمت على المتحف أن ينسجم معها بتطوير دوره التقليدي والتوجه للقيام بوظائف جديدة تحقق له الاستمرار بفعالية. وتبرز أهمية هذا البحث في أنه يطرح أسئلة غالبا ما يتناول بعضها القائمون على المتاحف والداعمون لها والمنتفعون منها، أي الأطراف الأساسية الهامة ذات الصلة بوجوده، بغية تأكيد أهميته وتطوير أهدافه والعمل على تجديد السبل لتحقيقها. وللبحث في هذا التغير في عالم اليوم في مختلف الصعد وأثره على المتحف يعتمد البحث منهجا وصفيا يتتبع من خلاله الأفكار المرتبطة بالموضوع من المصادر المختلفة بحيث تغطي الموضوعات الفرعية وذلك بهدف مناقشة الجوانب الأساسية التي لها تأثير مباشر على أهم الأدوار الجديدة التي على المتاحف أن تضطلع بها. وعليه سيتم رصد وإبراز الأدوار الجديدة وبيان فائدتها في توطيد فعالية حضور المتحف التعليمي والثقافي والترفيهي. يتبع البحث عدة خطوات أولها عرض فكرة المتحف في أساسها وتطور إدارته لمعرفة مدى انسجامه مع طبيعة المجتمع المعاصر وما استجد من إمكانات التواصل المتنوعة والمؤثرة في الوقت الذي كثرت فيه المتاحف في العالم وتنوعت وتخصصت وزادت تكاليف تسييرها. ثم يناقش البحث ويبين كيف أصبح المتحف مكانا للتعلم والترفيه مما حتم التجديد في طرق العرض ووسائله وفق موضوعات مناسبة تساعد على التمتع بالأعمال والحصول على معلومات ذات صلة بحياة الزائر اليومية. ثم يخلص البحث إلى التأكيد على التوجه الجديد نحو الزائر من خلال معرفة اهتماماته وأغراضه، ويوصي البحث أن على إدارة المتحف والعاملين فيه أن يفهموا متطلبات الزائر ويقدروها ويعملوا على تحقيقها. ويوصي البحث كذلك بالإعتماد على ما يساعد في فعالية المتحف في عالمنا من خلال عمليات الرقمنة والتسويق لجذب الزوار وتنويع مصادر الدخل للحفاظ على استمرارية المتحف للقيام بدوره الأصيل إضافة إلى الأدوار الجديدة.</p>خالد الحمزة
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183309327تقنيات أداء الممثل في عروض المونودراما في المسرح العربي، مسرحية (السلطة الرابعة) أنموذجا
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/602
<p>يهدف هذا البحث إلى تحديد تقنيات أداء الممثل في عروض المونودراما في المسرح العربي، والكشف عن جماليات هذا الأداء وكيفية تداخله بين السرد والتشخيص وتعدد المستويات الدرامية في هذا النوع المسرحي الخاص. اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، حيث تمّ اختيار عرض (السلطة الرابعة) كعينة تطبيقية، والذي قُدم ضمن مهرجان المونودراما في عمان عام 2024، لأنه يمثّل بوضوح إشكالية البحث ويمكن رصد تقنيات الأداء بما يتوافق مع الأهداف بشكل موضوعي. تناول البحث تفكيك البنية السردية للنص المونودرامي، ومناقشة تقنيات الأداء التي يستخدمها الممثل لإحياء النص السردي وتعميق الأبعاد الفكرية والدرامية للشخصية، وقد أظهرت نتائج البحث أن الممثل يكسر حالة الإيهام المسرحي من خلال خطابه المباشر للجمهور، فيخلق توازنًا بين التشخيص والسرد من خلال تقنيات أدائه، ويمنح المتلقي دوراً تأويلياً فاعلاً. وأكدت النتائج أن أداء الممثل في عروض المونودراما يجمع بين الطابع النقدي والتحكم في الانفعالات، متقاطعاً مع أساليب المسرح الملحمي دون أن يُختزل بها، ما يجعله قادراً على تجاوز قيود الأداء التقليدي ويضعنا أمام جماليات أدائية متجددة، تجمع بين الوظيفة السردية والبُعد الدرامي، ويعزز جمالية فن المونودراما كأداة قوية للتعبير المسرحي رغم طبيعته الأحادية.</p>نجوى قندحجي
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183329342إسهامات الفن التفاعلي في تطوير أعمال الطباعة اليدوية عند طلاب التربية الفنية
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/608
<p>يُعد دور الفنون المعاصرة في إثراء الأعمال الطباعية لدى طلاب التربية الفنية محوراً أساسياً يجمع بين الإبداع الفني والتقنيات الحديثة إلى جانب الأساليب التقليدية، مما يفتح آفاقاً واسعة للتجديد والابتكار؛ فمع تطور التكنولوجيا وتزايد الاتجاهات العالمية المعاصرة لم تعد الطباعة مجرد وسيلة تقليدية لإنتاج صور متكررة، بل أصبحت أداة تعبير فني تُتيح للطلاب استكشاف مفاهيم جديدة تمزج بين الماضي والحاضر، وتضفي طابعاً شخصياً مميزاً على العمل الطباعي. تُسهم الفنون المعاصرة في إعادة النظر في تقنيات الطباعة التقليدية من خلال دمجها بالوسائط الرقمية، واستكشاف إمكانيات الألوان والخطوط والمواد غير المألوفة. ويمنح هذا الدمج طلاب التربية الفنية فرصة لاكتساب مهارات تقنية حديثة تساعدهم على تجاوز القيود الكلاسيكية، والتعبير عن رؤى إبداعية تتسم بالجرأة والتجريب. كما يشكل التفاعل مع أنماط الفن المعاصر مثل الفن التجريدي والفن المفاهيمي وفنون الوسائط المتعددة (الميديا آرت)، مصدر إلهام يعزز التفكير النقدي والتجريبي، ويسهم في إنتاج أعمال طباعية ذات دلالات ثقافية واجتماعية عميقة. وتنبع أهمية هذه الدراسة من سعيها للكشف عن دور الفن التفاعلي في تطوير الأعمال الطباعية لدى طلاب التربية الفنية، ودوره في تحفيز الإبداع والابتكار ضمن مجال الطباعة. وقد تمحورت مشكلة الدراسة حول التساؤل التالي: هل يمكن إثراء مجال الطباعة الفنية اليدوية بمختلف تقنياته من خلال توظيف الفن التفاعلي في الحراك الفني الطباعي لدى طلاب مقرر المشروع الفني لمجال الطباعة؟ ومن أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة، قدرة طلاب التربية الفنية على توظيف عناصر الفن التفاعلي داخل أعمالهم الطباعية بفاعلية، سواء من خلال التفاعل البصري أو الحسي مع المتلقي، مما انعكس بشكل واضح على تنمية مهاراتهم الإبداعية والتقنية.</p>نجلاء السعدياسلام هيبة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الفنون الاردنية جامعة اليرموك
2025-10-012025-10-01183343358إعادة توظيف فائض الأقمشة الرجالية في تصميم الأزياء التقليدية النسائية
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/604
<p>يهدف هذا البحث إلى توثيق فائض الأقمشة في محلات الخياطة الرجالية بمدينة الرياض، وإعادة توظيفها في تصميم أزياء نسائية تقليدية مطوّرة، مع تقييم مدى رضا المتخصصين عن التصاميم المقترحة. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، واستخدمت المقابلات مع العاملين في محلات الخياطة لدراسة أنواع وكميات الأقمشة الفائضة. بالإضافة إلى ذلك، تم تصميم ثلاثة نماذج من الأزياء التقليدية المطوّرة وعرضها على لجنة من المحكّمين. أظهرت النتائج أن الأقمشة القطنية والبوليستر هي الأكثر وفرة، وأن اللونين الأبيض والأسود هما الأكثر شيوعًا. كما حازت التصاميم المقترحة على تقييمات مرتفعة من حيث الجمالية والوظيفية والاستدامة. ويوصي البحث بضرورة تعزيز الوعي بأهمية إعادة استخدام فائض الأقمشة، وتشجيع الابتكار في تصميم الأزياء التقليدية، وتعزيز التعاون بين المصممين وأصحاب محلات الخياطة لتحقيق الاستدامة وتطوير القطاع.</p>نورة الغيهبتهاني العجاجي
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183359376تفاعل البرامج الموسيقية مع الذكاء الاصطناعي في صناعة الموسيقا
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/605
<p>جاءت هذه الدراسة لبيان مفهوم الذكاء الاصطناعي في الموسيقى؛ أهميته والتحديات التي يمكن أن تواجه الموسيقيين، وكذلك الحث على على استخدامه لما له من نتائج إيجابية ومفيدة على المنتج الموسيقي وما يحتاجه الموسيقي ومستخدم جهاز الحاسوب من التطور التقني. بينت الدراسة استخدام الموسيقيين لمواقع الذكاء الاصطناعي بصورة محددة واعتمادهم على تطور البرامج والتقنيات التي تقدمها وتفاعلها مع هذه المواقع، استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق أهداف الدراسة وبين مدى الاستفادة من نتائج الأعمال والتجارب العملية التي أجراها الباحث وعدد من الزملاء الموسيقيين، انحصر مجتمع الدراسة على الموسيقيين الذين يعملون في تخصص صناعة المنتج الموسيقي ومستخدمي البرامج الموسيقية الحديثة.</p> <p>أظهرت الدراسة أثر وأهمية استخدام مواقع الذكاء الاصطناعي في هذا المجال وما فيه من إيجابيات وسلبيات. كما وبينت الأسلوب المستخدم في هذه التقنية مما يعكس طرق تغذية الحاسوب، ويسهم في أخذ نتائج إيجابية عند استخدام الذكاء الاصطناعي. تمت الإجابة على أسئلة الدراسة، وخلصت إلى بيان أهمية استخدام هذه البرامج التي تسهم في رفع مستوى الأداء، والذي يعمل على اختصار الوقت والجهد. وقدمت الدراسة بعض التوصيات منها ضرورة الإلمام بالعلوم الموسيقية وعلم التوافق الصوتي لمستخدمي هذه المواقع.</p>محمد الملاح
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183377392واقع تجربة المستخدم في تدريس وتعلم مقررات الوسائط المتعددة في الجامعات الأردنية
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/606
<p> تهدف هذه الدراسة إلى تحليل واقع تجربة المستخدم (UX) تهدف في عملية التعليم والتعلم ضمن مقررات الوسائط المتعددة في الجامعات الأردنية. تتبع الدراسة نهجًا نوعيًا باستخدام المقابلات شبه المنظمة مع أعضاء هيئة التدريس. تتضمن الدراسة أربع مراحل رئيسية: تحليل مواقع الجامعات الرسمية، تحديد الوحدات الدراسية المرتبطة بتجربة المستخدم، إجراء مقابلات مع 12 من أصل 21 معلمًا متخصصًا، وجمع البيانات من الأدبيات والمقابلات لتحليل الوضع الحالي. كشفت النتائج عن تأثير تصميم تجربة المستخدم على جودة التعليم والتعلم. أبرزت الدراسة أهمية دمج مبادئ تجربة المستخدم في المنصات التعليمية لخلق بيئات تعليمية شاملة، أكدت النتائج على ضرورة تضمين تجربة المستخدم في تصميم المناهج، وتحسين الوصول إلى المنصات الرقمية، وزيادة رضا الطلاب وأعضاء هيئة التدريس. كما ناقشت الدراسة التحديات التي تواجه التعلم الإلكتروني في الأردن؛ مثل صعوبات الاستخدام والقضايا التقنية. قدمت توصيات لتحسين تجربة المستخدم من خلال الأبحاث الدورية وقنوات التغذية الراجعة. أشارت الدراسة أيضًا إلى التحديات البحثية مثل حجم العينة والنهج المنهجي، مما يفتح المجال لدراسات مستقبلية تعمق الفهم حول دور تجربة المستخدم في التعليم الرقمي.</p>سولين مومني
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183393404دور التربية الفنية في تعزيز ثقافة صيانة وترميم اللوحات الفنية لدى طلاب الصف السادس في الأردن
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/607
<p> هدفت هذه الدراسة إلى تحليل مدى إسهام التربية الفنية في تعزيز ثقافة حفظ وترميم اللوحات الفنية لدى طلاب الصف السادس في الأردن، من خلال وحدة تعليمية ميدانية تجمع بين الجانبين النظري والعملي، وقد تم تصميم الوحدة بأسلوب قصصي وتطبيقي متكامل يراعي خصائص الفئة العمرية، ويعزز الانخراط الوجداني والمعرفي في موضوعات الصيانة والترميم الفني، وقد اعتمدت الدراسة على منهج نوعي تفسيري، وتحليل مضمون إجابات الطالبات وملاحظات التفاعل الصفّي، إلى جانب استخدام أدوات فنية وفحص بصري عملي للوحات مرسومة سلفًا. حيث كشفت النتائج عن فاعلية التربية الفنية في إحداث تحولات عميقة في إدراك الطلاب لدور الفن كعنصر من عناصر الهوية الثقافية، وكمجال مسؤولية اجتماعية، لا مجرد تعبير جمالي فقط، كما أظهرت النتائج تطورًا في مهارات التفكير النقدي والتحليل البصري، وارتفاعًا في مستوى الوعي الوجداني بقيمة اللوحة الفنية، بالإضافة إلى تمكين الطلبة من مهارات تقنية أولية في الترميم، وقد برز أيضًا أثر العمل الجماعي على تنمية المهارات الاجتماعية، وتعزيز روح المبادرة والتعاون. خلصت الدراسة إلى أن التعليم الفني، حين يُبنى على أسس تطبيقية وسياقات واقعية، يُمكن أن يؤدي دورًا محوريًا في حماية التراث البصري وتعزيز قيم المواطنة الثقافية، ويُوصى بتضمين مفاهيم الحفظ والترميم ضمن مناهج التربية الفنية في المراحل الأساسية.</p>احمد بني عيسىحيدر نجم
الحقوق الفكرية (c) 2025
2025-09-302025-09-30183405422