المجلة الأردنية للفنون
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja
<p>المجلة الأردنية للفنون (jja) هي مجلة علمية عالمية متخصصة محكمة تصدر من عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة اليرموك بدعم من صندوق البحث العلمي وزارة التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية.</p> <p>المجلة الأردنية للفنون مسجلة برقم:</p> <p>Print (ISSN (2076 - 8958</p> <p>ISSN (2076-8974) Online</p> <p><strong>المجلة الأردنية للفنون مصنفة في: </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>* Crossref</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>* Ulrichs </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>* E – MAREFA Database. (Q1) (عام 2022)</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Q2 2023</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Q2 2024</strong></p>Deanship of Reasearch and Graduate Studies - Yarmouk Universityar-IQالمجلة الأردنية للفنون2076-8958بحث تطويع حروف الخط العربي وفق مقتضيات الفن الصيني
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/53
<p>هدف البحث إلى الكشف عن مدى قابلية تطويع حروف الخط العربي وفق مقتضيات الخط الصيني. وقد اتبع فيه المنهج الوصفي التحليلي. وبلغت عينات (نماذج) البحث ثلاث عينات تم اختيارها قصدياً. وتمثلت أداة البحث في (الملاحظة المباشرة) التي اتبعت وصف وتحليل العينات للبحث وصفاً ظاهرياً. وقد توصل البحث إلى عديد النتائج كان أهمها: لحروف الخط العربي القابلية على التطويع وفق مقتضيات الخط الصيني، وإطالة الحروف ومدها والتحكم بها وحركيتها بما ينسجم وتوجهات ما يقتضيه الخط الصيني وواقعيته المتفردة، وذلك في نماذج العينة كافة. وأوصى البحث بالتعريف بموضوعة تطويع حروف الخط العربي وفق ما يقتضيه الخط الصيني الذي يمثل التكوين الخطي جزءاً من إرثه الحضاري والتاريخي، والاستفادة قدر الإمكان من طاقات الحروف وحركاتها البنائية في بناء وتحديث وتجديد تكوينات الخط العربي شرقاً وغرباً على حدٍ سواء، واعتماد التكوينات الخطية ذات الاشتغالات المغايرة للنمطية والمألوف الفني كعُنصر مُفاضلة في تقييم النتاجات الخطية في المسابقات والمهرجانات المحلية والدولية بوصفها تُشكل بعداً ثالثاً مُضافاً للبُعد الجمالي والوظيفي. واقترحت دراسة الخط الصيني وتشكله زخرفياً.</p> <p> </p> <p> </p>ا.م.د. محمد راضي
الحقوق الفكرية (c) 2024 المجلة الأردنية للفنون
2024-12-312024-12-31174409419تصميم الفضاء السكني للبيوت الشركسية في الأردن في مدينة جرش خلال الفترة 1950- 2000م، دراسة تحليلية تفصيلية للبيت الشركسي وأثره على البيت الحديث وتطوره
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/484
<p>يعدُّ الفضاءُ السكني للبيوت تعبيراً حياً وصادقاً عن ثقافة الشعوب والأمم وحضارتها. وهدف البحث إلى التعرف على دراسة الفضاء السكني للبيوت الشركسية في مدينة جرش خلال الفترة (1950-2000م). واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي التاريخي من خلال وصف بناء البيوت السكنية الشركسية وتطور بنائها تاريخياً خلال الفترة الزمنية المشار إليها. واستطاع المصمم المعماري الشركسي الحفاظ على هويته الثقافية الفكرية، وانعكس ذلك على فضائه السكني الذي اتخذ أكثر من نمط خلال عقد الخمسينيات من القرن العشرين كان أولهما النمط التقليدي في البناء الذي تكون من الأبواب والنوافذ والحوش وملحقاته، والذي اتسم ببساطته واستخدم في البناء الطين والأعمدة الخشبية والقناطر. وفي فترة متأخرة من القرن العشرين تطور النمط البنائي الشركسي في شكل الفضاء السكني، ولاحقا، فرضت التطورات في المجتمع وتقاليده تغييرات في نمط البناء.</p> <p>وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج منها: عَكس بناء البيت الشركسي ثقافة المجتمع الشركسي من حيث طبيعة البناء وآلية تصميمه وتشكيله في خمسينات القرن العشرين وحتى فترة متأخرة من القرن العشرين، وتميز البيت الشركسي عن بقية البيوت الأخرى في مدينة جرش بابوابه ونوافذه التي بقيت كما هي عليه قبل إجراء التغيرات في الفضاء السكني الشركسي. وعَبر المصمم الشركسي عن عاداته وتقاليده وفكره المجتمعي عن طريق الفن بصفة عامة والتصميم الداخلي والعمارة بصفة خاصة.</p> <p>ومن توصيات البحث: التركيز على البيئة كعامل أساسي في تحقيق تصميم الفضاء السكني للبيوت للوصول إلى أعلى معدلات الجودة في البناء، ومواكبة التطورات التي رافقت تصميمه لفئات اجتماعية أخرى في مدينة جرش، ومقارنتها بتصميم الفضاء السكني للبيوت الشركسية فيها. وكذلك العمل على ترميم المباني الشركسية من قبل دائرة الأثار العامة، وهي بيوت تراثية تستحق الاهتمام كإرث حضاري للشراكسة في مدينة جرش.</p> <p> </p>محمد البلداوي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الفنون الاردنية جامعة اليرموك
2024-12-082024-12-08174421433الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة بالمتاحف المفتوحة في المملكة العربية السعودية: صحراء العُلا أنموذجاً
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/485
<p>هدفت الدراسة إلى التعرف إلى مفهوم الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة، والمراد بالمتاحف المفتوحة، والكشف عن الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة بالمتاحف المفتوحة في المملكة العربية السعودية: صحراء (العُلا) أنموذجاً. ولتحقيق ذلك تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الذي يساعد في التحليل العميق والوصول إلى استنتاجات لفهم الظواهر، وذلك من خلال تناول الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة، والمتاحف المفتوحة، وأيضاً تحليل بعض الأعمال الفنية المعاصرة المختارة الموجودة في المتاحف المفتوحة في صحراء العُلا أنموذجاً؛ للوصول إلى أبعادها المفاهيمية في كونها سمات تُركز على جوهر الفكرة بالعمل الفني. كما تكمن أهمية البحث الحالي باكتساب المعرفة وتعزيزها حول مفهوم الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة والمتاحف المفتوحة، كما أنه يثري المكتبة العربية، ويعزز حل المشكلات البحثية بالتفكير والتحليل والابتكار، ويحاول الكشف عن الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة بالمتاحف المفتوحة في المملكة العربية السعودية، ويأتي البحث لمواكبة تطورات ومستجدات العصر الحالي من خلال تحليل بعض الأعمال الفنية المعاصرة، وللارتقاء بفكر المشاهد بمفاهيم ذات صيغ بصرية ولفظية. وتجدر الإشارة إلى وجوب زيادة الاهتمام بالمناطق التاريخية السعودية من قِبل الدارسين والباحثين المهتمين في هذا المجال. لقد تم اختيار هذه الأعمال الفنية بناءً على معايير محددة، كتوافقها مع مجال البحث الحالي بما تمتاز به من تنوع في الأساليب الفنية المستخدمة، ومدى صلتها وارتباطها بالموضوع البحثي، واحتوائها على رسالة ذات مضمون فكري إبداعي للفنان، مما يُثير ويجذب انتباه المشاهد لجودته الفنية التي تشمل الحس الجمالي. وأظهرت الدراسة العديد من النتائج كالتعرف على مفهوم الأبعاد المفاهيمية للأعمال الفنية المعاصرة، وأيضاً، استخدم الفنان التشكيلي المعاصر الخامات الفنية غير التقليدية؛ لإنتاج أعمال تشكيلية ذات أبعاد مفاهيمية متعددة. والتعرف على مفهوم المتحف المفتوح الذي يُعد مصدرا غنيا لعرض الإبداع الفني للفنانين التشكيليين. كما تساعد طبيعة المتحف المفتوح لمنطقة (العُلا) على عرض الأعمال الفنية المعاصرة فيها بأسلوب جمالي مميز يمكن من خلاله تحديد أبعادها المفاهيمية. وتوصلت الدراسة إلى عدة توصيات كان من أبرزها هو إجراء المزيد من الدراسات حول الأبعاد المفاهيمية للفن المعاصر من خلال تناول الجوانب الفكرية والتقنية. والاهتمام بدراسة المتاحف المفتوحة لمد الصلة بين الماضي والحاضر للتوعية بأهميتها، وأثرها على المشاهد. وأيضاً البحث بين العلاقة التبادلية بين المتاحف المفتوحة والفن المعاصر، بالإضافة إلى الاهتمام بدراسة العديد من مناطق المملكة العربية السعودية بما تحتويه من جماليات فنية طبيعية.</p> <p> </p>هيفاء الحديثي
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الفنون الاردنية جامعة اليرموك
2024-12-082024-12-08174435447اغتراب الشخصية في النص المسرحي الأردني، نماذج مختارة
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/489
<p>يهدف البحث إلى التعرف إلى اغتراب الشخصية في النص المسرحي الأردني، وآليات توظيف المؤلف لفكرة الاغتراب والاشتغال عليها في النص المسرحي، إذ إن موضوع اغتراب الشخصية من الموضوعات التي أخذت مساحة واسعة في المسرح، فقد ظهر الاغتراب في المسرح بأشكال وسياقات متعددة نفسيا ومكانيا واجتماعيا، وتنبثق أهمية البحث من محاولته رصد اغتراب الشخصية في النص المسرحي الأردني، وقد جاءت الحدود الزمنية للبحث بين عام (1985- 2016م)، وهذه مرحلة حافلة بالأحداث والمتغيرات السياسية والاجتماعية على الصعيد العربي، وتكونت العينتان اللتان تم اختيارهما من مسرحية (كان وما يزال) لهاشم غرايبة 1985م، ومسرحية (ليلك ضحى) لغنام غنام 2016م. وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي في بحثه، ويمكن لهذه الدراسة أن تحقق الفائدة للعاملين في مجال المسرح، وكذلك تقديم الفائدة للمؤسسات الأكاديمية مثل كليات الآداب والفنون ومعاهد الفنون الجميلة.</p> <p> </p>نايف الشبول
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-12-082024-12-08174449464التصوير التوثيقي للمشاهد الفنية في ضوء المنمنمات الإسلامية، دراسة تحليلية
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/490
<p>تناولت هذه الدراسة موضوع التصوير التوثيقي في التكوين البنائي للمنمنمات الإسلامية، مع التركيز على المشهد الفني التصويري لهذه المنمنمات. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، لأنه يتناسب وطبيعة البحث، وذلك عن طريق وصف وتحليل عينات مختارة من المنمنمات من حيث دلالاتها ومفرداتها التشكيلية الجمالية والبنائية، ومرجعياتها ومضامينها الفكرية. وفي ظل ما سبق، توصل الباحث إلى مجموعة من النتائج؛ أهمها أن المشاهد الفنية التي تميز بها تصوير المنمنمات توضح النص التشكيلي من خلال المضمون والعناصر الشكلية والزخرفية والخطية. وأن تصوير المشاهد الفنية للشخصيات اتسم بالحيوية والحركة، حيث خلت هذه المشاهد من الجمود والسكون. وأيضا الاهتمام بالخلفيات الزخرفية (النباتية، والهندسية، والخط العربي)، بالإضافة إلى الخلفيات ذات التصميم المعماري كتوثيق للمشهد الحضاري والموروث الثقافي، واللمسة المعاصرة المتجددة المتمثلة بالخروج عن الإطار في البناء التكويني للمشهد الفني. تتمثل أهمية المنمنمات في المشاهد الفنية بأنه لا يمكن فصلها عن الأدب الإسلامي لأنها ترجمة له من حيث النص الصوري والنص الكتابي.</p> <p> </p>فاطمة الطوالبة
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-12-082024-12-08174465480مصاحبة مقترحة لآلة الزايلفون لتآلفات مستنبطة من لونجا رياض السنباطي
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/491
<p>هدفت الدراسة إلى تعرُف التكوين البنائي للونجا رياض، واقتراح أنماط من المصاحبة لتآلفات مستنبطة من لونجا رياض السنباطي.</p> <p>اعتمدت الدراسة المنهج التطويري القائم على محتوى موجود، وإجراء إضافات عليه للخروج بنتائج أكثر فاعلية أو حداثة. وتكونت عينة الدراسة من المدونة الموسيقية للونجا رياض السنباطي وأنماط المصاحبة والتآلفات المقترحة.</p> <p>توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها أن التكوين البنائي للونجا رياض يحتوي أربع خانات وتسليم يتكرر بعد كل خانة، واقتراح أنماط متنوعة من المصاحبة الهارمونية للتآلفات المنبثقة من المسار اللحني للونجا رياض مثل المصاحبة باستخدام الأربيج، والمصاحبة باستخدام النمط الإيقاعي المتكرر، والمصاحبة باستخدام باص ألبرتي.</p> <p>أوصت الدراسة بتطبيق أنماط المصاحبة الواردة كفعل متزامن مع العزف على آلات الزايلفون للونجا رياض.</p> <p> </p>طارق عودهرامي حداد
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-12-082024-12-08174481493فنون المشربيات بين التاريخ والحداثة
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/494
<p>هدفت الدراسة إلى التعرف على فنون المشربية وكيفية توظيفها بين الماضي والحاضر. اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، من خلال مراجعة الدراسات والأبحاث ذات الصلة، وتحليل سبعة نماذج معمارية عربية وعالمية حديثة وظفت المشربية في تصاميمها. أشارت الدراسة إلى أن المشربية من المفردات المعمارية التقليدية التي تمتلك قيما وظيفية وجمالية مميزة، حيث تساهم في التحكم بدرجات حرارة الفضاء الداخلي من خلال منع أشعة الشمس المباشرة من العبور للداخل، كما تساعد المشربية في المحافظة على معدلات الرطوبة وتدفق الهواء العليل. بالإضافة إلى كون المشربية تحافظ على خصوصية المستخدمين. علاوة على ذلك، تعتمد المشربية على فن الخرط الخشبي الذي يتسبب في تشكيل شاشة خشبية مزخرفة بزخارف هندسية ذات قيمة جمالية متميزة على مستوى الفضاء الداخلي والتصميم المعماري للمبنى والسياق العمراني للمدينة. من جهة أخرى، توظف المشربية في عمارة الحداثة من خلال شكلها التقليدي، أو الاستفادة من فلسفتها وتطوير تصاميم متعددة تؤدي الوظيفة ذاتها بدعم من التقنيات الحديثة، أو إعادة تعريفها بتصميم حديث للنموذج التقليدي للمشربية ودمجه بطريقة مبتكرة. توصي الدراسة بضرورة توسيع توظيف المشربية وفلسفتها في عمارة الحداثة كوسيلة للمحافظة عن فن المشربية وتعزيز استدامة المباني وقدرتها على تلبية متطلبات الإنسان وترسيخ الهوية العربية في الطراز المعماري الحديث.</p> <p> </p>خلود مومني
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الفنون الاردنية جامعة اليرموك
2024-12-082024-12-08174495512الجهود التنظيرية في إعداد الممثل في المسرح العربي، نماذج مختارة
https://jja.yu.edu.jo/index.php/jja/article/view/495
<p>تهدف الدراسة إلى التعرف على الجهود التنظيرية في إعداد الممثل في المسرح العربي، ومدى الالتقاء والافتراق بين الجهود التنظيرية في إعداد الممثل في المسرح العربي وفي المسرح العالمي. واتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وذلك من خلال الاختيار القصدي لثلاثة من التجارب المسرحية هي: تجربة المسرح الاحتفالي في المغرب، وتجربة المسرح الإنثربولوجي من خلال مختبر عبد الرحمن عرنوس، وتجربة المسرح الطقسي من خلال تجربة فرقة طقوس المسرحية في الأردن. وقد جاءت حدود الدراسة الزمانية بين عامي (1975-2015م)، أما الحدود المكانية فهي العروض المسرحية التي قدمت في المغرب، ومصر، والأردن.</p> <p>وتوصل الباحث إلى أن المسارح الاحتفالية والانثربولوجية والطقسي تجاوز في تنظيراتهما المسرح الدرامي الأرسطي مثل الاوبرا الصينية التي تمثل الشكل الأدائي الأساس من بين الأشكال ما قبل المسرحية من حيث كونه مسرحاً (يروي) الفعل الإنساني إلى المسرح التفاعلي الذي يعمل علي إحياء فعل ما يخلق مظاهرة آلية، مظاهرة تتم في حضور الجميع وبمشاركة الجميع. يرتكز المسرح الانثروبولوجي والطقسي والاحتفالي على تراث الشعب العربي، حتى يجد صبغة جديدة تتجاوب وتتفاعل مع الواقع العربي، بعيداً عن الاستلاب والاغتراب الحضاري والثقافي والتبعية الفكرية للغرب، مع تبني شكلا مسرحيا مستمدا من أشكال الفرجة الشعبية التراثية، كالسامر وفنون الأراجوز وخيال الظل والطقوس الشعبية، وهنا يلتقي مع المسرح الشرقي في النو الكابوكي كما يلتقي مع تنظيرات غروتوفسكي وآرتو ويوجينو باربا في العودة إلى الأصول والبدائية والأساطير الشعبية.</p> <p> </p>فراس الريموني
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الفنون الاردنية جامعة اليرموك
2024-12-082024-12-08174513528